كتب : اسامه سامح
شهد قطاع البترول في الآونة الأخيرة انتشارًا ملحوظًا لارتداء ساعات فاخرة من ماركات عالمية شهيرة، كانت فيما مضى حكرًا على الأثرياء وأبناء العائلات الميسورة هذه الظاهرة أثارت التساؤلات حول مصدر هذه الساعات التي ظهرت على أيدي بعض القيادات والعاملين، رغم أن البعض لم يكن يحلم بامتلاكها في الماضي
هات ودنك يشير إلى أن هذه الساعات، إلى جانب هدايا أخرى ذات قيمة، قد تُستخدم كوسيلة للتقرب أو التأثير داخل القطاع، الذي يعد من أهم القطاعات الاستراتيجية في البلاد.
هات ودنك في الوقت الذي يرى فيه البعض أن هناك ملفات أكثر أهمية تستحق الاهتمام، يترقب آخرون ما يصفونه بـ”الصراع الخفي” داخل القطاع، مؤكدين أن الغلبة ستكون لمن يحظى بدعم “الهدايا الكبيرة”.
انتظروا… هات ودنك وحقائق من قلب قطاع البترول.
